خلاص .....سرس الليان تربعت على عرش انتاج البلاستيك فى مصر بلا منااااااافس
وصل انتاج سرس الليان اليومى الى 80 طن مواسير يوميا معظمها لغرض الاستخدام فى الصرف الصحى والباقى للاستخدام فى اغراض رى الاراضى الزراعية
الجميل ان كل الانتاج يتم تسويقه بالكامل بل السوق فى حاجة شرسة الى المزيد وهو الامر الذى دفع رجل الاعمال الشهير عمرو عبدالله الى تحويل نشاطه الذى تفوق فيه وهو المقاولات والاتجاه الى الاستثمار فى البلاستيك ، ودخل الحاج عمرو بكل ثقله فى المجال الجديد فقد بدأ بتوفير خام البلاستيك المستورد من الخارج فى سرس الليان بدلا من شرائه من مستوردين كبار محتكرين خارج سرس ،ثم قام بتوفير ماكينات حديثة لتصنيع البلاستيك صينية الصنع ولكن ذات كفاءة وجودة عالية وبنصف ثمن الماكينات الاوربية المستعملة التى كانت مسيطرة على السوق وكانت كلها موديلات قديمة جدا 1970 عفا عليها الزمن وباسعار خيالية، فوفر عمرو عبدالله الماكينات الاحدث والارخص وذات الانتاج الأجود ، ولم يكتف بذلك بل سمعت انه يقوم بتسويق المنتج لاى مصنع يرغب فى ذلك اى يوفر الخامات والماكينات ويأخذ المنتج ....هل هناك استثمار أضمن من ذلك ؟
هذا الامر دفع الحاج مكاوى الجمال الى الاتجاه للبلاستيك وحصل هذا الاسبوع على احدث الماكينات وهو فى طريقه للانتاج وفقه الله
اكتب هذا الكلام لاننى توقعت وتمنيت ما يحدث الآن، وهو ان تتفوق سرس الليان فى صناعة البلاستيك بل وتحتكرها لان هذا سيعود بالخير الوفير على المدينة حيث سيوفر فرص عمل مميزة بأجور عالية وسيقضى على البطالة فى المدينة ويرفع مستوى الدخول وبالتالى مستوى المدينة وبالاضافة الى منح مدينتنا شهرة وتميز على مستوى الوطن تضاف الى شهرتها القديمة بسب اليونسكو ومصنع زجاج حمزة
بالمناسبة لا اعرف عمرو عبد الله شخصيا ولا يعرفنى طبعا ولكن رغبتى فى توسع صناعة البلاستيك فى سرس الليان لفوائدها لاصحاب الاموال ولاهالى المدينة هى ما دفعنى للكتابة فى هذا الموضوع
توقعنا منذ سنوات ما يحدث الان من نجاح للاستثمار فى مجال البلاستيك وصدقت توقعاتنا ، والان نتوقع المزيد من النجاح فهل يحدث ؟ اتمنى واثق فى ذلك
وصل انتاج سرس الليان اليومى الى 80 طن مواسير يوميا معظمها لغرض الاستخدام فى الصرف الصحى والباقى للاستخدام فى اغراض رى الاراضى الزراعية
الجميل ان كل الانتاج يتم تسويقه بالكامل بل السوق فى حاجة شرسة الى المزيد وهو الامر الذى دفع رجل الاعمال الشهير عمرو عبدالله الى تحويل نشاطه الذى تفوق فيه وهو المقاولات والاتجاه الى الاستثمار فى البلاستيك ، ودخل الحاج عمرو بكل ثقله فى المجال الجديد فقد بدأ بتوفير خام البلاستيك المستورد من الخارج فى سرس الليان بدلا من شرائه من مستوردين كبار محتكرين خارج سرس ،ثم قام بتوفير ماكينات حديثة لتصنيع البلاستيك صينية الصنع ولكن ذات كفاءة وجودة عالية وبنصف ثمن الماكينات الاوربية المستعملة التى كانت مسيطرة على السوق وكانت كلها موديلات قديمة جدا 1970 عفا عليها الزمن وباسعار خيالية، فوفر عمرو عبدالله الماكينات الاحدث والارخص وذات الانتاج الأجود ، ولم يكتف بذلك بل سمعت انه يقوم بتسويق المنتج لاى مصنع يرغب فى ذلك اى يوفر الخامات والماكينات ويأخذ المنتج ....هل هناك استثمار أضمن من ذلك ؟
هذا الامر دفع الحاج مكاوى الجمال الى الاتجاه للبلاستيك وحصل هذا الاسبوع على احدث الماكينات وهو فى طريقه للانتاج وفقه الله
اكتب هذا الكلام لاننى توقعت وتمنيت ما يحدث الآن، وهو ان تتفوق سرس الليان فى صناعة البلاستيك بل وتحتكرها لان هذا سيعود بالخير الوفير على المدينة حيث سيوفر فرص عمل مميزة بأجور عالية وسيقضى على البطالة فى المدينة ويرفع مستوى الدخول وبالتالى مستوى المدينة وبالاضافة الى منح مدينتنا شهرة وتميز على مستوى الوطن تضاف الى شهرتها القديمة بسب اليونسكو ومصنع زجاج حمزة
بالمناسبة لا اعرف عمرو عبد الله شخصيا ولا يعرفنى طبعا ولكن رغبتى فى توسع صناعة البلاستيك فى سرس الليان لفوائدها لاصحاب الاموال ولاهالى المدينة هى ما دفعنى للكتابة فى هذا الموضوع
توقعنا منذ سنوات ما يحدث الان من نجاح للاستثمار فى مجال البلاستيك وصدقت توقعاتنا ، والان نتوقع المزيد من النجاح فهل يحدث ؟ اتمنى واثق فى ذلك